 |
| Hypnotic هابنوتيك تصميم الصورة : وفاء مؤذن |
نوم أفضل مع التنويم المغناطيسي النفسي
|فيلم إثارة|| صدر عام| 2021 , |بطولة| كيت سيجل بدور "جين تومبسون" ,و جايسون أومارا بدور" دكتور كول" ,و دولي هيل بدور " المخبر واد رولينز " الفيلم من |إخراج| مات انجل و سوزان كوت
لنتابع معاً
بعد أن استطاعت جين اكتشاف سر كولين، في الجزء السابق ووصلت إلى المنزل الذي رأته في حلمها، وجدت صوراً لزوجته السابقة.
وظهر جين خلفها وأخبرها، أن عضو المخابرات سوليفان، هو والده. وأنه علمه كيفية السيطرة على العقول، ويلقي عليها كلمته السحرية، لتنام على الفور.
ويتصل زميل ويد به ليخبره عن البصمات الموجودة على الملعقة، وأنها لشخص يدعي سوليفان، وقد غير اسمه إلى كولين. فيتحرك ويد مسرعاً، لإنقاذ جين.
تستعيد حين وعيها، وهي في مكتب كولين، ويتصل عليها ويد ويرسل لها قوات الشرطة. فيأمرها كولين بالجلوس، وهي تنفذ كلامه لا إرادياً.
تصل قوات الشرطة وتحاصر مكتب كولين. ويكون كولين يشرح لها سبب ما تتعرض له، وهو أنها نسخة مطابقة، لزوجته آمي وتمتلك نفس رائحتها.
وبينما تحاول الشرطة كسر الباب، يقترب كولين منها ويخبرها، أنها ممكن أن تستفيق على الفور. لكنها عندما تستيقظ، تجد نفسها في بيت سوليفان.
مصير ويد في الإنقاذ:
وتجد الشرطة المكتب فارغ كلياً، ويتمكن ويد من الاستنتاج بمكان ويد وجين. تنظر جين حولها، وهي عاجزة عن الحراك كلياً، وعندما تسمع الموسيقى التي وضعها كولين، وشكل الغرفة المحتجزة بها.
تستوعب أن الأحلام التي كانت تراودها، عن كولين لم تكن مجرد أحلام. لكنها كانت ذكريات آمي.
وأن كولين كان يحاول زرع ذكريات زوجته، داخل عقل جين، ويستبدل جين بزوجته باستخدام قوة التنويم المغناطيسي. ويخبرها أنهما يتشاركا ذات الجرح، وهو فقد الحبيب، وفقدان الجنين.
يقترب كولين من جين، ويضع لها القليل من أحمر الشفاه، ويلبسها السوار الذي أهداه لـ آمي، في ذكرى زواجهم السنوي.
ويكون ويد قد وصل إلى البيت، وعندما يقترب كولين من جين، يسمع صوت الباب وهو يقفل. فيأمر جين أن تتمسك بالسرير، ولا تقوم بأي حركة.
وتبدأ بمناداة ويد ليساعدها، ولكن باب الغرفة يكون مقفل، ويطفئ كولين الأنوار. ليدخل ويد إلى غرفة إضاءتها تشعل وتطفئ باستمرار.
التحرر و الوقوع في ذات الدوامة:
لكنه ينتبه إلى كولين ويحاول إطلاق الرصاص عليه، لكنه يفشل بذلك. وتستمر جين بالمقاومة، إلا أن تتمكن من إفلات قضبان السرير.
ويكون في هذه الأثناء كولين قد ضرب ويد من ظهره، ويستمر بضربه ويرميه على الأرض، وعندما تصل جين إليهم، يأمرها كولين أن تنام، فتنام على الفور.
لكنها تكون في وعيها، وتصل إلى المسدس الملقى على الأرض، وتقوم بإطلاق رصاصة واحدة. ليتشعر بعدها بويد وهو يوقظها، ويخبرها أن كولين قد مات، وأن تصوبيها كان ممتازاً.
يا حبي:
ويقوم بتغطيها ببطانية، ويحضنها ويطلب منها أن تكون بخير، ويخبرها بكلمة "يا حبي"، لتتذكر الكلمة المضادة لسر كولين، وهي يا حبي.
كيف ستنتهي لعنة هذه الكلمة على جين؟! وماذا سيكون مصير الطبيب القاتل، والمرأة التي هاجمت المحقق؟!.
أسطر الجزء الأخير ستخبرنا بحقائق لم نكن نتوقعها.
بقلمي أمل الخضر
|فيلم بدقيقية| 🎥
إرسال تعليق
كُن مشرقاً بحروفك، بلسماً بكلماتك